#أصلح_ذاتك_لتصلح_حياتك
- لا تنظر إلى علاقاتك بأنها تساعدك على معرفة وفهم الناس فقط، بل هي تساعدك في فهم نفسك أيضاً.
- اجعل إطار حياتك التوحيد، وإطار عملك العلم، وإطار سعيك التقوى، وكل ذلك في قالب الصبر، لتحيا حياة طيبة.
- عندما تتكلم كثيراً عن قناعاتك تأكد أنك في سعيك لمنح الناس السعادة لا تنسى نصيبك منها.
- كما تحرص على منح الناس الحياة، لا تنسى ان تمنحهم الأمل، فكم من إنسان على قيد الحياة، ولكنه لم يعد على قيد الأمل.
- عندما تسعى لأي إصلاح، تأكد بأنك لن تصبح جزءاً من المشكلة.
- هنالك فرق بين الانفتاح على ثقافة الآخر، وبين الانطراح بين يديه.
- علاقاتنا لا تكشف طبيعة الآخرين لنا فقط، فهي ايضاً تكشف طبيعتنا نحن مع الآخرين أيضاً.
- لن تكون حراً، ما دمت سجين شهواتك.
- إملك عقلك، هذه بداية الصلاح والإصلاح، واشدد على قلبك فهذة بداية التقوى، وادعوا الله ان يثبت قدمك، فلا تزل قدم الا بعد ثبوتها.
- من يخفق في تشخيص مشكلاته، سيخفق في علاجها ايضاً.
- الإنتقاد بدون عمل، إفسادٌ لهمة العاملين، لأنه سيزرع الإحباط في القلوب، والعجز في الأذهان.
- إن كنت ممن ينتقدون الفساد، فاحفظ نفسك من ذلك، حتى لا تضيف لتلك المعادلة شخص جديد.
- تحمل مسؤولية نفسك بشكلٍ كامل، فمهما كانت الأسباب خارجية او بسبب الآخرين، تبقى أنت جزء من هذه المعادلة.
- أنظر في نفسك وأصلح فسادها، فإنتقاد العناصر الخارجية حيلة لتجنب المسؤولية تجاه نفسك.
- بين يديك أن تصلح واحداً من الناس أو تفسده، بين يديك (أنت).
مجموعة قصاصات سلسلة أصلح ذاتك.
#أصلح_ذاتك_لتصلح_حياتك.